Loading...
Slide 1

عربي اسلامي موبايل

Slide 2

بنكك بين يديك

Slide 3

شركة المدن الصناعية الأردنية

Slide 4

شركة التأمين الاسلامية

Slide 5

زيوت جوبيترول

Slide 6

شركة الكربونات الاردنية

Slide 7

مستشفى الأردن

Slide 8

البنك الأردني الكويتي

Slide 9

البنك العربي

Slide 10

مجموعة سدين الاستثمارية

Slide 11

middle east insurance

A+ A- Print

التفاصيل

الطباع: مؤتمر الشراكة العربي الهندي سيرفع حجم الاستثمار المشترك
11/10/2016

  استقبل معالي السيد حمدي الطباع رئيس اتحاد رجال الأعمال العرب في مقر الاتحاد في عمان يوم أمس سعادة السيد انيل تريجونايات رئيس اللجنة العليا لتشجيع الاستثمار لدى اتحاد الغرف التجارية والصناعية الهندية والسفير السابق لدى المملكة، بحضور أمين عام الاتحاد معالي ثابت الطاهر والمهندس حسام الدين الهدهد عضو مجلس إدارة جمعية رجال الأعمال الأردنيين والسيد طارق حجازي مدير عام الاتحاد. وذلك لبحث آخر التطورات في تنظيم المؤتمر الشراكة العربي الهندي الخامس الذي سيعقد في مدينة مسقط في منتصف كانون أول 2016.

حيث أكد معالي رئيس الاتحاد، بأن الاتحاد يعمل جاهداً مع الأمانة العامة لجامعة الدول العربية وغرفة تجارة وصناعة عُمان على انجاح المؤتمر ليلق بمستوى الاستثمارات المشتركة بين الدول العرب والهند، والتي عمل تسلسل وانتظام المؤتمر على رفعها بشكل ملحوظ خلال العشر سنوات الماضية.

من جهته أكد سعادة السيد تريجونايات أن الشركات الهندية تتطلع إلى المساهمة في المشاريع العربية الضخمة خاصة المملكة الأردنية الهاشمية لما يتتمع به الاستثمار من بيئة جاذبة، وأنها تسعى لتأسيس استمثارات جديدة في المملكة لما يتمتع به الأردن من الأمن والاستقرار.
كما وضع السيد تريجونايات الاتحاد في صورة جدول الأعمال النهائي للمؤتمر الخامس ورؤية الحكومة الهندية في رفع حجم الاستثمارات الهندية في الوطن العربي، من خلال محاور المؤتمر الستة المتمثلة في التكنولوجيا والابتكار، الصحة والصناعات الدوائية، الطاقة المتجددة والتكنولوجيا النظيفة، التعليم العالي وتنمية المهارات، الأمن الغذائي والسياحة. معرباً بأن يحظى المؤتمر بمشاركة عربية واسعة تمثل القطاعات ذات العلاقة.

هذا ويعقد المؤتمر تحت شعار "شراكة نحو الابتكار والتعاون في تكنولوجيا المعلومات" بمشاركة ما يزيد عن 250 رجل أعمال عربي وهندي، كما سيعقد على هامش المؤتمر معرض للصناعات الرائدة في الدول العربية والهندية، ومن المتوقع أن يستقطب عدد كبير من المهتمين من دول الخليج العربي والشرق الأوسط وشمال أفريقيا.